عن المناخ وثالوث أزمات الركود والغلاء والديون
القاهرة، مصر | الأحد 17 يوليو 2022:
يشهد العالم منذ أكثر من سنتين أحداثا لم يشهدها مجتمعة منذ وضعت الحرب العالمية الثانية أوزارها. فقد سببت أزمة «كورونا» أكبر حالة لركود اقتصادى منذ عام 1945، وتبعتها موجة تضخم حادة لا يوجد ما يضاهيها ارتفاعا إلا ما شهدته الاقتصادات الأمريكية والأوروبية فى سبعينيات القرن الماضى. وقبل نشوب أزمتى الركود والتضخم تواترت تحذيرات للدول النامية من أنها تواجه ارتفاعا فى المديونية الخارجية لمستويات حرجة تجعلها أكثر عرضة لتقلبات أسعار الفائدة والصرف الأجنبى وصدمات الارتفاع المفاجئ فى تكاليف الاقتراض، وزيادة احتمالات التعثر فى السداد.
للمزيد: محمود محيي الدين يكتب: عن المناخ وثالوث أزمات الركود والغلاء والديون - بوابة الشروق (shorouknews.com)